“تعجز كل اللغات عن تصوير Ø¥Øساس كامل، بØيث يكون أثره على مقدار واØد ÙÙŠ Ù†Ùس صاØبه ونÙس غيره؛ إذ هو Øياة لا تلبسها العبارة إلا بمقدار ما ترمي إليها، وهو ÙƒØ§Ù„Ø±ÙˆØ Ù…Ù† جسمها، يدل عليها بتركيبه، ويكشÙها بأعماله، ثم تبقى مع ذلك خاÙية، إلا إذا اختÙرع لها جسم جديد على تركيب ÙŠÙبنى على إظهارها دون إخÙائها. وننبه هنا إلى أن لنا كلاما كثيرا ÙÙŠ ÙلسÙØ© البلاغة والشعر، تجده منبثًّا ÙÙŠ كل كتبنا: ÙƒØديث القمر، والمساكين، ورسائل الأØزان، والسØاب الأØمر، وأوراق الورد- ÙˆÙÙŠ الرسائل التي نشرناها ÙÙŠ الصØ٠والمجلات ولم تطبع إلى اليوم ÙÙŠ كتاب على Øدة”ØŒ
مصطÙÙ‰ صادق الراÙعي (1356= 1937).